بفضل أهميته الفنية والتاريخية، وتفرد الأشكال والتقنيات المعمارية، يحتل الضريح الساماني بلا شك المرتبة الأولى في تاريخ الهندسة المعمارية في آسيا الوسطى. وهو أيضًا أحد المباني الأولى المحفوظة هنا، وقد تم بناؤه بالكامل من الطوب المحروق، وقد وجدت الإمكانات الفنية لهذه المادة تجسيدًا مثاليًا فيه (خميلنيتسكي ص 1992، ص 125).